ملوك المغرب , الشغل و العمل في المغرب, المملكة المغربية , اخبار المغرب , تاريخ المغرب , مواقع انترنت خاصة بالمغرب , Maroc , Morocco , Maroko , Maroucos , Almaghrib
مغرب الخميس, 2024-04-25, 2:42 PM
الرئيسية | التسجيل | دخول أهلاً بك ضيف | RSS
 
المملكة المغربية

قائمة الموقع
فئة القسم
الرياضة [13]
اخبار الرياضة المغربية و العالمية
السياسة [16]
اخبار السياسة
الفن و الثقافة [2]
اخبار الفن و التقافة
الاقتصاد [9]
اخبار الاقتصاد
الحوادث [1]
اخبار الحوادث , الكوارث , الجرائم , الفيضانات و الحرائق
انشطة ملكية [1]
الانشطة التي يقوم بها الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 137
Block title
Block title
إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
الرئيسية » 2012 » أبريل » 30 » البطاقة الزرقاء تفتح باب العيش في أوروبا
11:19 PM
البطاقة الزرقاء تفتح باب العيش في أوروبا
من المتوقع أن يتم إقرار حزمة جديدة من القوانين الأوروبية الموحدة المتعلقة بالهجرة واللجوء، وذلك في قمة زعماء الاتحاد الأوروبي المقررة يومي 15 و16 تشرين أول/أكتوبر. ويأتي الإقرار المنتظر لهذه الآليات الجديدة عقب مداولات بين وزراء داخلية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل يوم أمس الخميس 25 سبتمبر/ أيلول 2008.

ويعتبر مشروع البطاقة الزرقاء Blue Card أحد أهم ملامح هذه الحزمة الجديدة من الإجراءات والآليات وذلك على غرار البطاقة الخضراء الأمريكية Green Card لاستقطاب الكفاءات المدربة. ويراد من خلال العمل بهذه البطاقة جعل منطقة الاتحاد الأوروبي أكثر جذبا للكوادر المؤهلة والمدربة تدريبا عاليا وخاصة من أبناء القارة الآسيوية وأمريكا اللاتينية والقارة السمراء. ويشار في هذا السياق إلى أن نسبة المتعلمين والمؤهلين الذين يهاجرون إلى دول الاتحاد الأوروبي تبلغ نفقط حو 5 بالمائة، مقارنة بالولايات المتحدة، حيث تبلغ نسبتهم نحو 55 بالمائة.

وحسب اللوائح الجديدة التي سيعمل بها – في حال إقرارها- سيحصل المؤهلون الأجانب في بداية الأمر على تصريح إقامة لمدة سنتين قابلة للتمديد، وبعد خمس سنوات يمكن الحصول على الإقامة الدائمة، شريطة أن يكون لدى المتقدم عقد عمل من احدى المؤسسات الأوروبية وأن يكون دخله السنوي أعلى مرة ونصف من معدل الدخل العام لأبناء الدولة الأوروبية التي يرغب بالسفر إليها.

ويشترط أيضا في المتقدم للاستفادة من نظام استقدام الكفاءات المؤهلة أن يكون عنده خمس سنوات خبره على الأقل. كما يتيح العمل بالبطاقة الزرقاء الفرصة لهذه الكوادر لجلب عائلاتهم إلى دول الاتحاد الأوروبي التي انضموا للعمل فيها، بالإضافة إلى منح المهاجرين حقوقا بالعمل والضمان الاجتماعي مطابقة لتلك التي يتمتًّع بها المواطنون، وذلك فق ما جاء في الموقع الالكتروني للمفوضية الأوروبية. وستكون الكوادر العاملة والمؤهلة في قطاع التقنيات والمعلومات والخبراء في قطاع البناء من مهندسين وفنيين في مقدمة الفئات التي يمكن أن تستفيد من هذا البرنامج.

وحسب مشروع البطاقة الزرقاء فإن الحد الأدنى لإجمالي الدخل السنوي الذي يحصل عليه العامل الأجنبي المحترف في ألمانيا سيكون نحو 42000 يورو، في حين نص مشروع قانون تبناه مؤخرا البرلمان الألماني على أن يكون معدل هذا الدخل نحو 63600 يورو. مثل هذا الفرق الشاسع من شأنه أن يعرقل تطبيق خطط البطاقة الزرقاء في هذا البلد. وفي هذا السياق يقول وزير الداخلية الألماني فولفجانج شويبله، أحد أكبر المنتقدين لنظام البطاقة الزرقاء، إن الآمال المعقودة على هذا النظام مبالغ فيها. غير أنه أكد في الوقت ذاته أن الشيء الذي لا خلاف عليه هو استقدام كفاءات أجنبية لسد حاجات السوق المحلية الألمانية.

كما عبرت دول أخرى عن شكوكها في جدوى آليات نظام الهجرة الجديد وفتح أسواق العمل أمام الأيدي العاملة المدربة من دول العالم الثالث؛ فمثلا تصر جمهورية التشيك على أن تفتح ألمانيا وبلجيكا والنمسا والدنمارك في البداية أسواق العمالة لديها أمام العمال من البلدان الواقعة في شرق أوروبا والتي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي خلال الأعوام الأربعة الأخيرة. كما أن وزير الداخلية الألماني عبر عن قلقه من الانفتاح في سياسات أسواق العمل، موضحا أنه يوجد في ألمانيا نحو 3 ملايين عاطل عن العمل ويجب ألاّ تكون مثل هذه الحلول على "حسابهم" أو أن "يساء" توظيفها في سد هذا النقص. وشدد الوزير الألماني في هذا السياق على أنه يجب أن يترك للدول حرية اتخاذ القرار بشأن هوية العاملين والعدد الذي ستسمح به كل دولة.

فجوة واسعة بين البطاقة الخضراء والزرقاء

يرى عدد من الخبراء والمحللين أن "المرونة" في نظام الهجرة الجديد إلى دول الاتحاد الأوروبي لا تعدو إلاّ في فقرات صياغة قوانين المشروع، بينما على أرض الواقع فإن اختلاف المصالح بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يجعل من حزمة الإجراءات الجديدة مجرد أفكار قد لا ترقى إلى درجة التطبيق. وبمقارنة بسيطة، خلصت صحيفة "نويه زوريشر تسايتونج" السويسرية إلى أن هناك فجوة واسعة بين فكرة البطاقة الزرقاء الأوروبية والبطاقة الخضراء الأمريكية. فعلى سبيل المثال؛ مَن يملك البطاقة الخضراء يمكنه العيش في كل الولايات الأمريكية وعند انتقاله من ولاية إلى أخرى أو تغيير رب العمل ليس بحاجة إلى التقدم بطلبات جديدة لدوائر الهجرة المختصة وذلك على خلاف من يحمل البطاقة الزرقاء الأوروبية.

كما يجب أن يمضي حامل البطاقة الزرقاء سنتين في البلد العضو في الاتحاد الأوروبي وإذا ما أراد الانتقال إلى شركة أخرى عليه أن يحصل على موافقة السلطات المختصة. كما أنه وفي حال رغب الشخص الانتقال إلى دولة أوروبية أخرى بعد عامين عليه أن يحصل على عقد عمل جديد بالشروط التي يتطلبها الحصول على هذه البطاقة، ليبدأ رحلة الإجراءات من جديد.

وفي هذا السياق أقر وزير الداخلية الفرنسي بريس أورتفو بالصعوبات التي مازالت ماثلة أمام تطبيق سياسة أوروبية موحدة للهجرة، مشيرا إلى أن الخطوط القانونية العريضة لنظام البطاقة الزرقاء لم تحدد بعد وأن مسألة اختلاف معدلات الدخول بين دول الاتحاد الأوروبي وتعارض المصالح بين هذه الدول يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار.

البطاقة الزرقاء تفتح باب العيش في أوروبا

أقر الإتحاد الأوروبي منذ ثلاث سنوات العمل بنظام البطاقة الزرقاء لجلب العمالة المؤهلة من خارج دول الاتحاد، لكن هذا النظام لن يغير الكثير، إن لم يتم الاعتراف بالشهادات الأجنبية.


ألمانيا تعاني من نقص في العمالة الماهرة

ترى بيليانا ستيانوفتشكا أن ألمانيا " بلد رائع". هذه السيدة المقدونية البالغة من العمر 25 عاماً ، في غاية الإعجاب " بالناس الذين يؤدون عملهم بدقة"، كما تقول. تخرجت ستيانوفتشكا حديثاً من كلية الهندسة الميكانيكية من جامعة العاصمة سكوبي. وحصلت الشابة في يناير/ كانون الثاني عام 2012 على درجة الماجستير في التصميم الصناعي والتسويق. واستفادت خلال دراستها من مشروع تعاون مشترك في جامعتها، وأمضت بضعة أشهر في إحدى الجامعات الألمانية. حاولت حينها البقاء في ألمانيا، لكن اضطرت للعودة لإكمال دراستها. وهي تريد المحاولة مرة ثانية، وذلك بمساعدة البطاقة الزرقاء (Blue Card) للانتقال إلى ألمانيا. وتعد البطاقة الزرقاء نظاما جديدا أقره الاتحاد الأوروبي لجلب العمالة الماهرة من خارج دوله، ومن المقرر أن يصبح ساري المفعول في ألمانيا هذا العام.

وسيتم بموجب هذا النظام إلغاء قاعدة اختبار الأولوية، الذي يقضي بأولوية منح الوظائف لمواطني دول الاتحاد. وبهذا الشكل فإن الحصول على الإقامة أصبح يعني أيضا ترخيصا بالعمل. كما أن أفراد الأسرة المرافقين لن يكونوا بحاجة إلي تصاريح عمل إضافية. والهدف من بطاقة الاتحاد الأوربي الزرقاء هو تسهيل قدوم القوى العاملة الماهرة وتسريعه من خارج دول الاتحاد الأوروبي. لكن ألمانيا تأخرت في سن التشريعات التي تتوافق مع توجيهات الاتحاد الأوربي الجديدة التي صدرت في عام 2009. ومن المفترض أن تتخذ ألمانيا الإجراءات اللازمة هذا العام، لكن لم يتم تحديد موعد بعد لإجراء التصويت اللازم في البرلمان الألماني ومجلس الشيوخ الاتحادي. وتتوقع الحكومة قدوم حوالي 3500 شخص سنوياً بعد بدء العمل بالنظام الجديد.

الكفاءة أهم من الجنسية؟



رغم كل الصعوبات تتطلع بيليانا ستيانوفتشكا للعمل في ألمانيا

لكن بيليانا ستيانوفتشكا تواجه بعض العراقيل رغم نظام البطاقة الزرقاء الجديد. وتتمثل أهم عقبة في إيجاد فرصة عمل من موطنها في مقدونيا. كما يجب أن تتعلق الوظيفة ولو بشكل غير مباشر بشهادتها في مجال التصميم الصناعي، كما تقول. بيليانا ستيانوفتشكا كانت في الماضي ترى فرص حصولها على وظيفة في ألمانيا ضئيلة بسبب إعطاء الأولية لمواطني دول الاتحاد الأوروبي. أما الآن فإنها تعتقد أن المؤهلات ستكون في المستقبل العامل الحاسم في الحصول على وظيفة، وليس الجنسية. ويتعين عليها كحاملة شهادة أن تثبت للسلطات أنها تتلقى راتبا شهريا لا يقل عن 33 ألف يورو في المجموع سنويا. ومن المتوقع أن يتم خفض الحد الأدنى للدخل للوظائف، التي يعاني سوق العمل في ألمانيا من نقص فيها. لكن بيليانا ستيانوفتشكا لا تستطيع تقييم إمكانية جني مثل هذا المبلغ الكبير" لقد انتهيت للتو من دراستي، ولم يسبق لي أن أجريت مفاوضات حول المرتب".

وتقول ايلونا ريزين، الخبيرة في مجال التعليم بمعهد الاقتصاد الألماني بمدينة كولونيا، ان هذا الحد الأدنى من الدخل لمتخصصين في مجال مثل مجالها أمر واقعي إلى حد كبير. لكن رواتب النساء في ألمانيا أقل من رواتب الرجال. ويوجد نقص في العمالة المتخصصة في 60 وظيفة في ألمانيا، ولا سيما في مجال الرياضيات وعلوم الكمبيوتر والعلوم الطبيعية والهندسة.

شبح البطالة

خطر الوقوع في فخ البطالة لأي سبب من الأسباب قد يعني فقدان البطاقة الزرقاء. ففي حال مواجهة البطالة أكثر من ثلاثة أشهر، يتم إلغاء البطاقة الزرقاء. وتقول ريزين من معهد الاقتصاد الألماني "إنها فترة قصيرة للغاية". وتضيف " حتى الأكاديميين الألمان يحتاجون لفترة أطول حتى يجدوا وظيفة أخرى". لكن المهندسة المقدونية الشابة متفائلة، وترى أن فرصة العمل في ألمانيا تستحق المخاطرة، بل إنها ترى أن هذه الظروف ستحفزها على أداء العمل بشكل أفضل وتطوير نفسها، كما تقول.

العقبة الأخرى تكمن في مهارات اللغة الألمانية، فمستوى بيليانا ستيانوفتشكا في اللغة ضعيف، مما يحتم عليها تحسين مستواها اللغوي. ولكن لماذا تبحث بيليانا ستيانوفتشكا عن وظيفة في ألمانيا رغم كل هذه المخاطر والعقبات؟ تجيب بيليانا ستيانوفتشكا عن هذا السؤال قائلة " لأنني أعرف البلد نوعاً ما". وتضيف: " الدولة مستقرة وظروف العمل ممتازة وأحب طريقة العمل. أحب الالتزام بالمبادئ والنظام والتسامح والتقدم".


روح المغامرة



ريمون إيلبودو لن يتردد في الهجرة إلى أوروبا، رغم وظيفته الجيدة في بلده الأصلي

يشاطر ريمون إيلبودو بيليانا ستيانوفتشكا هذا الرأي المتفائل. لم يزر ريمون إيلبودو ألمانيا مرة واحدة، لكنه درس اللغة الألمانية في المدرسة الثانوية. درس الشاب، البالغ من العمر 38 عاماً، علوم إدارة الموارد البشرية في بوركينا فاسو، ويعمل منذ سبع سنوات في إحدى الوزارات. ورغم أنه لا يعتبر وظيفته بالسيئة، إلا أنه لن يتردد في الهجرة مع أسرته إلى أوروبا، إذا نجح في الحصول على وظيفة تتناسب مع مؤهلاته.

ويقول الشاب إنه ينظر للأمر كمغامرة، ويضيف " ثانياً لا يمكن مقارنة مستوى المعيشة هناك بإفريقيا، ناهيك عن بوركينا فاسو". لكن إيلبودو خائف أيضاً من العنصرية قليلاً، وإن كانت هذه الظاهرة لا تثنيه عن حلمه " هناك بعض العنصرية في ألمانيا، لكنها ليست منتشرة كما في بعض البلدان الأوروبية الأخرى". إيلبودو يتمنى الحصول على البطاقة الزرقاء ، ولكن توقيع عقد عمل مع صاحب العمل الألماني يبدو مهمة شبه مستحيلة، ولاسيما في ظل افتقاره لأي اتصالات مع أي شركات هناك، ولكنه لا ييأس. المشكلة الأخرى تكمن في أن شهادته غير معترف بها في ألمانيا. وفي هذا الشأن تقول الخبيرة ريزين ان نظام البطاقة الزرقاء لن يجدي نفعاً، إذا لم يتم توحيد القوانين للاعتراف بالشهادات الأجنبية. ومن المتوقع أن ُتسن تشريعات بهذا الشأن خلال هذا العام، الأمر الذي قد يجعل حلم ريمون إيلبودو وبيليانا ستيانوفتشكا قريب المنال.
مشاهده: 1630 | أضاف: ali | علامات: نظام البطاقة الزرقاء Blue Card | الترتيب: 2.0/1
مجموع التعليقات: 0
الأعضاء المٌسجلون فقط يٌمكنهم إضافة تعليقات
[ التسجيل | دخول ]
طريقة الدخول
اعلانات
بحث
اعلانات بالمجان

 
 
 
 
التقويم
«  أبريل 2012  »
إثثأرخجسأح
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30
اداعات مغربية
Aktab
Amazigh
Aswat
Atlantic Radio 92.5 FM
Cap Radio
Chada FM
Chaine Inter
Hit Radio Buzz
Hit Radio Dancefloor
Hit Radio FM
Hit Radio Mgharba
Hit Radio RnB
Hitradio
Idaa Al Watania 96.0 FM
Luxe Radio
Medina FM
MedRadio
Radio 2M
Radio France-Maghreb
Radio Maroc
Radio Mars
Radio Medi 1
Radio Plus Marrakech
Radio Rif Melody
Radio Sawa Morocco
Radio Yabiladi
Tachelhite Radio
Yabiladi Radio
قنواة التلفزة

أصدقاء الموقع
  • إنشاء موقع مجاني
  • منتدى الدعم والمساعدة
  • افضل 100 موقع
  • Facebook
  • Twitter
  • مقالات تقنية
  • كلمات الموقع مغرب
    الجيش الملكي الرجاء البيضاوي l'immigration au Canada اغاني المغرب الامازيغ كرة القدم المنتخب المغربي الدفاع الحسني الجديدي رقصات شعبية المنتخب المغربي لكرة القدم جريدة محمدية بريس المغربية صحيفة الكترونية مغربية تخص أخبار صحيفة محمدية بريس المغارييه محمدية بريس جريدة مغربية موقع جريدة محمدية بريس من المغرب المنتخب المغربي moteur صناعة السيارات عجائب و غرائب maroc عروض البيع والشراء ومنتدى متميز Morocco souq rabat مراكش جامع الفنى القفطان المراة المغربية لباس المراة لباس النساء الجلباب المغربية المراة الحناء الملك محمد السادس استراليا الجامعة الدراسة المانيا امريكا جامعات العربية جامعات المغرب جامعات دولية فرنسا كندا مدينة اسفي المغربية est تعليم مدارس مدينة مكناس المغربية الرباط Eurosport Hébergement Gratuit Site Web خريطة المغرب الجلباب المغربي الدار البيضاء الرجاء الراضي اكادير صورة اغادير منظر الجمال.نت دليل الجمال للمرأة العربية الجمال اللباس المغربي لباس الاعراس مغربية صور العاصمة Photos Image Photo imouzzar ifran foot ball احواش الاطلس فلكلور الحسن الثاني ملك المغرب اللاعب المهدي بن عطية جميلة سياحة شاطئ مدينة اكادير ادرار ملعب الامير الاميرة العائلة القصر الملكي المملكة المغربية رشيد مولاي رشيد

    Copyright MyCorp © 2024
    استضافة مجانية - uCoz Agence Référencement Maroc