موحا اوحمو الزياني
موحا او حمو الزياني، واسمه الكامل: محمد او حمو بن أكـّا بن أحمد ويـُعرف أيضاً باسم "أمحزون بن موسى" (و. 1863-27 مارس 1921) عـُيـِّن قائد الزيانيين في خنيفرة من قبل السلطان مولاي الحسن الأول في 1886. من أبطال المقاومة الأمازيغية للاحتلال الفرنسي للمغرب.
يعد القائد موحا أوحمو الزياني من أهم أبطال المقاومة الأمازيغية في التاريخ المغربي الحديث والمعاصر إلى جانب محمد الشريف أمزيان و عبد الكريم الخطابي و عسو أبسلام ؛ لما أظهره من بسالة بادية للعيان في تاريخ القرن العشرين، وشجاعة قل نظيرها في العديد من الحروب الحامية الوطيس و المعارك المظفرة التي سحق فيها العداة سحقا شديدا وأذاقهم فيها هزائم نكراء.
وقد اشتهر موحا أو حمو الزياني بنضاله المستميت في معركة لهري الشهيرة التي أباد فيها الكثير من قوات الجيش الفرنسي في الأطلس المتوسط قرب مدينة خنيفرة ، وتسمى هذه الواقعة بـ معركة لهري التي وقعت سنة 1914م ، بعد أن حاصر الفرنسيون مخيم قائد قبائل زيان من جميع النواحي قصد القضاء عليه بصفة نهائية. وقد سببت مناوشات موحا أوحمو وحروبه المتتالية ضد الغزاة في تأخير غزو الأطلس المتوسط والجنوب الشرقي لسنوات عدة إلى غاية استشهاد الزعيم في سنة 1921م.
هذا، وقد سبب موحا أوحمو الزياني لفرنسا المحتلة خسائر فادحة في العتاد والأرواح لمدة ست سنوات من المعارك والحروب التي أبلى فيها الزيانيون البلاء الحسن بفضل حنكة وخبرة البطل المجاهد الأمازيغي موحا أوحمو الزياني.
يعد القائد موحا أوحمو الزياني من أهم أبطال المقاومة الأمازيغية في التاريخ المغربي الحديث والمعاصر إلى جانب محمد الشريف أمزيان و عبد الكريم الخطابي و عسو أبسلام ؛ لما أظهره من بسالة بادية للعيان في تاريخ القرن العشرين، وشجاعة قل نظيرها في العديد من الحروب الحامية الوطيس و المعارك المظفرة التي سحق فيها العداة سحقا شديدا وأذاقهم فيها هزائم نكراء.
وقد اشتهر موحا أو حمو الزياني بنضاله المستميت في معركة لهري الشهيرة التي أباد فيها الكثير من قوات الجيش الفرنسي في الأطلس المتوسط قرب مدينة خنيفرة ، وتسمى هذه الواقعة بـ معركة لهري التي وقعت سنة 1914م ، بعد أن حاصر الفرنسيون مخيم قائد قبائل زيان من جميع النواحي قصد القضاء عليه بصفة نهائية. وقد سببت مناوشات موحا أوحمو وحروبه المتتالية ضد الغزاة في تأخير غزو الأطلس المتوسط والجنوب الشرقي لسنوات عدة إلى غاية استشهاد الزعيم في سنة 1921م.
هذا، وقد سبب موحا أوحمو الزياني لفرنسا المحتلة خسائر فادحة في العتاد والأرواح لمدة ست سنوات من المعارك والحروب التي أبلى فيها الزيانيون البلاء الحسن بفضل حنكة وخبرة البطل المجاهد الأمازيغي موحا أوحمو الزياني.