ملوك المغرب , الشغل و العمل في المغرب, المملكة المغربية , اخبار المغرب , تاريخ المغرب , مواقع انترنت خاصة بالمغرب , Maroc , Morocco , Maroko , Maroucos , Almaghrib
كاش يو هي وسيلة دفع آمنة صممت لتناسب وتدعم المتسوقين عبر الانترنت في شتى أنحاء الوطن العربي والبلاد المجاورة بتوفير خدمات الدفع بأمان وسهولة ويسر فإنها توفر لكل فرد إمكانية الشراء عبر الانترنت دون التمييز في الدخل أو الجنسية أو العلاقات البنكية .
قامت كاش يو على مدار السنين بإنشاء شبكة واسعة متكونة من بائعين ذو مصداقية عالية ومن خلال ذلك توفير الخدمة لعملائها في أنحاء العالم العربي والشرق الأوسط . هذه الشبكة الضخمة التي سهلت عملية الشراء للمتسوقين وإعادة تعبئة حسابات كاش يو الخاصة بهم واستخدام هذا الرصيد للتسوق عبر الانترنت من البائعين الذين يقبلون كاش يو كوسيلة دفع إلكترونية.
لقد ساعدت شركة كاش يو في تنمية وتوسيع الآلاف من الشركات حول العالم بتوفير إمكانية تقديم منتجات وخدمات تلك الشركات إلى الملايين من المتسوقين المقيمين في المنطقة.
كاش يو هي ببساطة منهاج دفع تم بناؤه على أرقى نظم منع الغش التجاري والحد من المخاطر المرتبطة بالمدفوعات عبر الإنترنت إلى كل من المشترين والبائعين مما يسمح بمشاركة أوسع وأكثر أمانا للمستهلك في التسوق الالكتروني.
تأسست كاشيو في عام 2002 من قبل مكتوب" ياهو حاليا" ، وفريقنا الإداري يعد الاكثر خبرة في عالم الدفع الالكتروني نظرا للخلفية المعرفية الصلبة لكل من قطاعات البنوك المحلية والعالمية ،معالجة بطاقات الإئتمان، التسويق بالإضافة للخبرة الطويلة بإنجاح التجارة الالكترونية.
Sheeel.com is the Largest Daily Deals Online Store in the Middle-East Region, offering a simple proposition: Amazing deals every day at unbeatable prices that are available for only 24 hours, or until the product sells out (whichever comes first).
موقع Sheeel.com هو أكبر متجر الكتروني لبيع الصفقات اليومية في الشرق الأوسط حيث تقدم عرضاً بسيطاً للعملاء : صفقات مذهلة كل يوم بأسعار لا تقاوم متوفرة لمدة 24 ساعة فقط أو عند نفاذ الكمية " أيهما أولاً ". شيييل .... كل يوم ديييلز.
بماذا يختلف موقع Sheeel.com عن بقية المتاجر الإلكترونية ؟
هدفنا هو توفير أموالك لذا نبذل قصارى جهدنا لعرض أفضل المنتجات بأسعار مذهلة . و علاوة على ذلك ، فقد إخترنا شريكاً لوجستياً عالميا لضمان توصيل منتجاتكم إلى المنزل بسرعة عالية ودون تكاليف باهظة . كما توفر لكم خدمة العملاء الرد على أسئلتكم 24 ساعة في اليوم على مدار الأسبوع للتواصل معهم عبر الهاتف ، شبكات التواصل الإجتماعي ، البريد الإلكتروني
لسنا صحيفة إلكترونية حكومية.. ليست لدينا ادعاءات.. نحن مشروع صحافي إلكتروني.. لكننا لا ننسى أننا مشروع اقتصادي.. نأخذ بعين الاعتبار غياب المهنية عن الصحافة الإلكترونية وتغليب الدوافع غير المهنية (السياسية وغيرها في الصحف والمواقع) لكننا لا نؤمن بهذا..
جريدة الكترونية في الدار البيضاء
كازا بريس : جريدة إلكترونية مغربية يومية متجددة على مدار الساعة. ابتسام الصويري بعد أن فشلت في تشويه صورة المغرب في أمريكيا والعالم ..
اخر الأخبار أخبار وطنية. منظمة حقوقية تدق ناقوس الخطر حول ...
المغرب الفني
المحاورالرئيسية المغرب الفني. المخابرات الجزائرية تجبر الشاب ...
فكاهة وتسلية
المحاورالرئيسية فكاهة وتسلية. طارق كيلاني : من شعار "محاربة ...
الثقافة الجنسية
المحاورالرئيسية الثقافة الجنسية. ضمن ماراثونها الجنسي ...
صوت وصورة
الرئيسية صوت وصورة. آخر الفيديوهات. تعقيب الاحزاب ...
قضايا المجتمع
المحاورالرئيسية قضايا المجتمع. من فضائح غرفة الصناعة ...
الجمعيات الناشطة
مقالات واراء الجمعيات الناشطة. السيادة المغربية بالاقاليم ...
إبداعات الشباب
مقالات واراء إبداعات الشباب. كل شيء ممنوع بما في ذلك الدين ...
شعر وشعراء
المحاورالرئيسية شعر وشعراء. كازابريس و الشاعر سعيد ...
"كازا الآن" الإلكترونية خدمة إعلامية جديدة لاستكمال ومواكبة مسيرة جريدة "مراكش الآن الورقية" والتي أطفأت شمعتها الرابعة...
لا ندعي من خلال منتوجنا الجديد التميز، ولا الانفرادية، ولكن حملنا لشعار "الدقة والتوثيق" والتزامنا ب" المبادئ المهنية" في إطار مؤسساتي وخط تحريري واضح سر قوتنا .
نعتمد في تجربتنا هذه على عناصر عديدة أهمها: المصداقية والموضوعية، اللتان تكفلان إيصال المادة الخبرية بصيغة يمكن الوثوق بصحتها وبالتالي تصديقها، وقد ظل هذان العنصران سمة مميزة لتجربتنا بجريدة "كازا الآن"، والتي ماتزال مستمرة، وسنكرسها وبقوة بالتقيد بالضوابط المهنية خلال تجربتنا الالكترونية هذه، عبر الإسهام في نشر الوعي العام بالقضايا التي تهم الجمهور البيضاويي والوطني على حد سواء، وتعزيز حق الإنسان في المعرفة والديمقراطية وقيم التسامح، واحترام الحريات وحقوق الإنسان.
نريد تقديم الجديد والمغاير، لكن علينا أن نعرف هذا الجديد، نبلوره، نؤمن به كي نقدمه للناس، والأهم أن نحسن تقديمه. جميع الصحف الالكترونية تقدم ما نعتزم تقديمه، الأخبار، التحقيقات، الرأي، المعلومات، ما يدور في الدار البيضاء والعالم .. الخ، جميع الصحف تعلن أنها تريد خدمة القارئ. ما الفرق إذاً بيننا وبينهم؟! نحن لا نفعل ما تفعله الصحف الأخرى، بل نحاول أن نضيف جديداً. نحلل المعلومة قبل أن ننقلها، نستقصيها قبل أن نكتبها، نعرضها بدقة وبتمحيص بحثاً عن الحقيقة، شعارنا في ذلك "الدقة والتوثيق" وبدون تحامل.