كأس العرش
كأس العرش أو كأس المغرب هي بطولة في رياضة كرة القدم تبناها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وتجمع الأندية المغربية الذين يلعبون بنظام خروج المهزوم حتي يصل فريقان للمباراة النهائية. وبخلاف بطولة الدوري في المغرب التي بدأت سنة 1916 قبل استقلال المغرب عن فرنسا وإسبانيا، فإن مسابقة الكأس لم تنظم إلا بعد الاستقلال حيث أن أول موسم لهذه المسابقة كان سنة 1957. وقد سميت بكأس العرش ولا زالت تحمل نفس الاسم رسميا إلى الآن. أول نادي يفوز بهذه الكأس كان المولودية الوجدية.
كل المباريات تلعب مرة واحدة، حيث أن المهزوم يخرج مباشرة ولا تنص قوانين المسابقة على وجود لقاء ذهاب ولقاء إياب، حيث أن النادي الذي يستقبل يكون هو النادي الذي يعرف أولا أثناء إجراء عمليات القرعة. تجرى المباريات النهائية غالبا إما في الدار البيضاء، أو الرباط. لكن اللجنة المنظمة للمسابقة أقرت منذ سنة 2009 تنضيم النهائي في مدن أخرى وملاعب محايدة لإعطاء المسابقة شعبية أكبر، وكذلك لتسويقها بشكل أحسن.
بطل كأس العرش يتأهل بشكل مباشر إلى كأس الاتحاد الإفريقي، أما إذا كان بطل الكأس هو نفسه بطل الدوري في ذلك الموسم أو مشاركا في مسابقة دوري أبطال أفريقيا، فإن النادي الذي لعب النهائي هو الذي يعوضه في المسابقة الخارجية.
كل المباريات تلعب مرة واحدة، حيث أن المهزوم يخرج مباشرة ولا تنص قوانين المسابقة على وجود لقاء ذهاب ولقاء إياب، حيث أن النادي الذي يستقبل يكون هو النادي الذي يعرف أولا أثناء إجراء عمليات القرعة. تجرى المباريات النهائية غالبا إما في الدار البيضاء، أو الرباط. لكن اللجنة المنظمة للمسابقة أقرت منذ سنة 2009 تنضيم النهائي في مدن أخرى وملاعب محايدة لإعطاء المسابقة شعبية أكبر، وكذلك لتسويقها بشكل أحسن.
بطل كأس العرش يتأهل بشكل مباشر إلى كأس الاتحاد الإفريقي، أما إذا كان بطل الكأس هو نفسه بطل الدوري في ذلك الموسم أو مشاركا في مسابقة دوري أبطال أفريقيا، فإن النادي الذي لعب النهائي هو الذي يعوضه في المسابقة الخارجية.
أرقام من كأس العرش
نادي الوداد الرياضي لعب 15 نهائي ،إضافة إلى فوزه بتسعة ألقاب. يبقى الوداد صاحب أعلى حضور في المباريات النهائية، والمفارقة أن اللقب ظل هاربا من خلال المرات الأربع الأولى التي لعب فيها المباراة النهائية سنوات 1957 و1958 ضد نادي المولودية الوجدية، و1961 ضد النادي القنيطري و1964 ضد نادي الكوكب المراكشي، إلى أن استطاع الفوز بأول لقب سنة 1970 ضد نهضة سطات بهدف نضيف.
أعلى حصة في مباراة النهائي هي التي فاز بها نادي الكوكب المراكشي على نادي النهضة البركانية سنة 1986 (4ـ0)، وهناك نتائج أخرى كبيرة سنة 1964 بين الكوكب المراكشي والوداد الرياضي (3ـ2)، سنة 1963 بين الكوكب المراكشي ونادي حسنية أكادير (3ـ2)، سنة 1973 نادي الفتح الرياضي ـ نادي اتحاد الخميسات (3ـ2)، سنة 1986 الجيش الملكي ونادي الدفاع الجديدي (3ـ1).
نهائي لم يلعب هو النهائي الذي كان سنة 1972 بفعل الأحداث السياسية التي عرفها المغرب آنذاك، وتأهل لخوض تلك المباراة كل من شباب المحمدية ونادي الجمارك.
أكبر هداف للنهائي هو اللاعب عبد الخالق مهاجم فريق الوداد البيضاوي الذي سجل ثلاثية سنة 1978 في مرمى نادي النهضة القنيطرية، كأول لاعب يبلغ هذا الإنجاز في اللقاء الذي فاز به الوداد البيضاوي (3ـ0).
نهايات حسمتها الضربات الترجيحية:
8 مباريات من أصل 51 مباراة نهائية انتهت متعادلة في كل أشواطها، وفرضت إجراء الضربات الترجيحية، علما أن أول مباراة حسمتها الضربات الترجيحية كانت سنة 1971 بين الجيش الملكي والمغرب الفاسي.
أندية حققت الثلاثيات:
قانون التظاهرة يقتضي أن يحتفظ الفريق الذي يفوز بالكأس ثلاث مرات متتالية بالكأس التحفة نهائيا، وأول فريق حظي بهذ الشرف هو فريق الكوكب المراكشي سنة 1963 بعد فوزه على حسنية أگادير (3ـ2) وسنة 1964بعد فوزه على الوداد البيضاوي بنفس الحصة (3ـ2) وسنة 1965بعد فوزه على الرجاء البيضاوي (3ـ1).
ثاني فريق هو الجيش الملكي بعد فوزه سنة 1984على النهضة القنيطرية (1ـ0) وسنة 1985 على الدفاع الجديدي (3ـ0) وسنة 1986على نفس الفريق (3ـ1).
أندية من الدرجة الثانية فازت بالكأس:
أول فريق ينتمي إلى الدرجة الثانية تمكن من الفوز بالكأس هو فريق الجيش الملكي سنة 1959 سنة تأسيسه وصعوده إلى الدرجة الأولى، والهدف سجله المهاجم الحسين الزموري في الدقيقة 18 أمام مولودية وجدة.
ثاني نادي حقق نفس الإنجاز هو جمعية الحليب الذي فاز على الرجاء البيضاوي سنة 1983• ثم فريق مجد المدينة المغموربعد فوزه على نهضة سطات (2ـ1) في نهائي سنة 2000، وكان سنتها قد صعد من قسم الهواة إلى الدرجة الثانية.
أندية حققت الفوز في سنة النزول للدرجة الثانية
حدث هذا مع فريق النادي المكناسي الذي فاز على المغرب الفاسي (2ـ0) سنة 1966وكان في طريقه إلى الدرجة الثانية، والفريق الثاني هوالفتح الرباطي الذي فاز على أولمبيك خريبكة (2ـ0) وفي نفس الوقت ودع الدرجة الأولى وكان ذلك سنة 1995.
أندية حققت الفوز في سنة الصعود
حققه فريق الجيش الملكي الذي تفوق على المولودية الوجدية، وكان ذلك سنة 1959، في نهائي شهد فوز الجيش بهدف دون رد من توقيع الحسين الزموري.
نادي الوداد الرياضي لعب 15 نهائي ،إضافة إلى فوزه بتسعة ألقاب. يبقى الوداد صاحب أعلى حضور في المباريات النهائية، والمفارقة أن اللقب ظل هاربا من خلال المرات الأربع الأولى التي لعب فيها المباراة النهائية سنوات 1957 و1958 ضد نادي المولودية الوجدية، و1961 ضد النادي القنيطري و1964 ضد نادي الكوكب المراكشي، إلى أن استطاع الفوز بأول لقب سنة 1970 ضد نهضة سطات بهدف نضيف.
أعلى حصة في مباراة النهائي هي التي فاز بها نادي الكوكب المراكشي على نادي النهضة البركانية سنة 1986 (4ـ0)، وهناك نتائج أخرى كبيرة سنة 1964 بين الكوكب المراكشي والوداد الرياضي (3ـ2)، سنة 1963 بين الكوكب المراكشي ونادي حسنية أكادير (3ـ2)، سنة 1973 نادي الفتح الرياضي ـ نادي اتحاد الخميسات (3ـ2)، سنة 1986 الجيش الملكي ونادي الدفاع الجديدي (3ـ1).
نهائي لم يلعب هو النهائي الذي كان سنة 1972 بفعل الأحداث السياسية التي عرفها المغرب آنذاك، وتأهل لخوض تلك المباراة كل من شباب المحمدية ونادي الجمارك.
أكبر هداف للنهائي هو اللاعب عبد الخالق مهاجم فريق الوداد البيضاوي الذي سجل ثلاثية سنة 1978 في مرمى نادي النهضة القنيطرية، كأول لاعب يبلغ هذا الإنجاز في اللقاء الذي فاز به الوداد البيضاوي (3ـ0).
نهايات حسمتها الضربات الترجيحية:
8 مباريات من أصل 51 مباراة نهائية انتهت متعادلة في كل أشواطها، وفرضت إجراء الضربات الترجيحية، علما أن أول مباراة حسمتها الضربات الترجيحية كانت سنة 1971 بين الجيش الملكي والمغرب الفاسي.
أندية حققت الثلاثيات:
قانون التظاهرة يقتضي أن يحتفظ الفريق الذي يفوز بالكأس ثلاث مرات متتالية بالكأس التحفة نهائيا، وأول فريق حظي بهذ الشرف هو فريق الكوكب المراكشي سنة 1963 بعد فوزه على حسنية أگادير (3ـ2) وسنة 1964بعد فوزه على الوداد البيضاوي بنفس الحصة (3ـ2) وسنة 1965بعد فوزه على الرجاء البيضاوي (3ـ1).
ثاني فريق هو الجيش الملكي بعد فوزه سنة 1984على النهضة القنيطرية (1ـ0) وسنة 1985 على الدفاع الجديدي (3ـ0) وسنة 1986على نفس الفريق (3ـ1).
أندية من الدرجة الثانية فازت بالكأس:
أول فريق ينتمي إلى الدرجة الثانية تمكن من الفوز بالكأس هو فريق الجيش الملكي سنة 1959 سنة تأسيسه وصعوده إلى الدرجة الأولى، والهدف سجله المهاجم الحسين الزموري في الدقيقة 18 أمام مولودية وجدة.
ثاني نادي حقق نفس الإنجاز هو جمعية الحليب الذي فاز على الرجاء البيضاوي سنة 1983• ثم فريق مجد المدينة المغموربعد فوزه على نهضة سطات (2ـ1) في نهائي سنة 2000، وكان سنتها قد صعد من قسم الهواة إلى الدرجة الثانية.
أندية حققت الفوز في سنة النزول للدرجة الثانية
حدث هذا مع فريق النادي المكناسي الذي فاز على المغرب الفاسي (2ـ0) سنة 1966وكان في طريقه إلى الدرجة الثانية، والفريق الثاني هوالفتح الرباطي الذي فاز على أولمبيك خريبكة (2ـ0) وفي نفس الوقت ودع الدرجة الأولى وكان ذلك سنة 1995.
أندية حققت الفوز في سنة الصعود
حققه فريق الجيش الملكي الذي تفوق على المولودية الوجدية، وكان ذلك سنة 1959، في نهائي شهد فوز الجيش بهدف دون رد من توقيع الحسين الزموري.